في قلبي أنثى عبرية-خولة حمدي رواية مسموعة
اقتبس من jawad bar في 21 يونيو، 2022, 5:19 صفي قلبي أنثى عبرية-رواية مسموعة
معلومات الكتاب
المؤلف
خولة حمدي
البلد
تونس
اللغة
العربية
تاريخ النشر
2012
النوع الأدبي
رواية
الموضوع
تعايش الأديان
في قلبي أنثي عبرية رواية للكاتبة التونسية خولة حمدي تحكي فيها الكاتبة كيف تعرفت على بطلة القصة ندى التي كانت تحكي قصتها على إحدى المواقع الالكترونية واستطاعت التواصل معها لمعرفة المزيد من التفاصيل وتعرفت الكاتبة من خلال قصة الحب التي نشأت بين بطلة القصة وأحد أبطال المقاومة في ذلك الحين على مجتمع ما يسمى بيهود العرب والمقاومة في لبنان.
وقصة الرواية بحسب الكاتبة تنقل بحيادية قصة حقيقية لأبطال حقيقيين هم ريما المسلمة وجاكوب اليهودي الذي تبنّاها بعد وفاة والدتها، وزوجته تانيا، وولداهما سارا وباسكال، وكذلك ندى اليهودية وأخوها المسيحي وبقية عائلتها، أحمد المسلم المقاوم اللبناني وأخته سماح، وصديقه المقرّب حسان، الذي خطب ندى بعد اختفاء أحمد، سونيا وابنتها دانة، راشيل وزوجها سيئ الأخلاق، وغيرهم كثر).
ملخص الرواية
تدور أحداث الرواية حول قصة حقيقية لفتاة يهودية اسمها ندى تعيش في دولة تونس مع أسرتها اليهودية، كما تصور الرواية تفاصيل تطور حياة ندى وريما، اللتان كتب عليهما القدر أن يلتقيا ليقابلا مصيراً متشابهاً. ريما طفلة لم تتجاوز 15 عامًا بعد موت أمها، أخذها ليربيها رجل يهودي إلا أنه تركها بعد أن صارت تشكل خطرا على ابنته التي تعمل على تقليدها في لبس الحجاب الإسلامي. فعمل على ابعادها من تونس إلى لبنان عند صديقة أخته أم ندى -فجعلتها خادمة في بيتها. تتسارع أحداث الرواية وفي ذات مساء يطرق شاب ملثم الباب على ندى يستنجد بها من أجل علاج صديقه أحمد الذي أصيب إثر الاشتباكات بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي، فكان أحمد ينتمي للمقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني. وأحب أحمد ندى بعدما لجأ لها وساعدته وقدمت له يد العون متجاهلًا الفروق الدينية والطائفية.
تعرض الرواية علاقة المسلمين بغيرهم خاصة اليهود، كما تعرض بعض الفروقات بين المرأة المسلمة وموقعها في القرآن وبين المرأة اليهودية. إضافة إلى أنها تعكس ما تعرضت له ندى من اضطهاد ونفي من قبل عائلتها بعدما أعلنت إسلامها. أما عن مصير ريما فقد ماتت في حرب قانا عند رمي الصواريخ في الأسواق الشعبية حيث كانت تتسوق. كما تبين الرواية للإرهاب والهمجية وطمس شخص الأنثى باعتبارها عورة عند الدين اليهودي. تبدو الرواية كأنها تطرح أماني الكاتبة ولا تصف واقعا مُعاشا، ذلك أن المجتمع اليهودي في العالم العربي
الرابط:
https://drive.google.com/file/d/1mnS40U0cPBoYfovdP9UmL7Vu-IhHte6U/view?usp=sharing
في قلبي أنثى عبرية-رواية مسموعة
معلومات الكتاب
المؤلف
خولة حمدي
البلد
تونس
اللغة
العربية
تاريخ النشر
2012
النوع الأدبي
رواية
الموضوع
تعايش الأديان
في قلبي أنثي عبرية رواية للكاتبة التونسية خولة حمدي تحكي فيها الكاتبة كيف تعرفت على بطلة القصة ندى التي كانت تحكي قصتها على إحدى المواقع الالكترونية واستطاعت التواصل معها لمعرفة المزيد من التفاصيل وتعرفت الكاتبة من خلال قصة الحب التي نشأت بين بطلة القصة وأحد أبطال المقاومة في ذلك الحين على مجتمع ما يسمى بيهود العرب والمقاومة في لبنان.
وقصة الرواية بحسب الكاتبة تنقل بحيادية قصة حقيقية لأبطال حقيقيين هم ريما المسلمة وجاكوب اليهودي الذي تبنّاها بعد وفاة والدتها، وزوجته تانيا، وولداهما سارا وباسكال، وكذلك ندى اليهودية وأخوها المسيحي وبقية عائلتها، أحمد المسلم المقاوم اللبناني وأخته سماح، وصديقه المقرّب حسان، الذي خطب ندى بعد اختفاء أحمد، سونيا وابنتها دانة، راشيل وزوجها سيئ الأخلاق، وغيرهم كثر).
ملخص الرواية
تدور أحداث الرواية حول قصة حقيقية لفتاة يهودية اسمها ندى تعيش في دولة تونس مع أسرتها اليهودية، كما تصور الرواية تفاصيل تطور حياة ندى وريما، اللتان كتب عليهما القدر أن يلتقيا ليقابلا مصيراً متشابهاً. ريما طفلة لم تتجاوز 15 عامًا بعد موت أمها، أخذها ليربيها رجل يهودي إلا أنه تركها بعد أن صارت تشكل خطرا على ابنته التي تعمل على تقليدها في لبس الحجاب الإسلامي. فعمل على ابعادها من تونس إلى لبنان عند صديقة أخته أم ندى -فجعلتها خادمة في بيتها. تتسارع أحداث الرواية وفي ذات مساء يطرق شاب ملثم الباب على ندى يستنجد بها من أجل علاج صديقه أحمد الذي أصيب إثر الاشتباكات بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي، فكان أحمد ينتمي للمقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني. وأحب أحمد ندى بعدما لجأ لها وساعدته وقدمت له يد العون متجاهلًا الفروق الدينية والطائفية.
تعرض الرواية علاقة المسلمين بغيرهم خاصة اليهود، كما تعرض بعض الفروقات بين المرأة المسلمة وموقعها في القرآن وبين المرأة اليهودية. إضافة إلى أنها تعكس ما تعرضت له ندى من اضطهاد ونفي من قبل عائلتها بعدما أعلنت إسلامها. أما عن مصير ريما فقد ماتت في حرب قانا عند رمي الصواريخ في الأسواق الشعبية حيث كانت تتسوق. كما تبين الرواية للإرهاب والهمجية وطمس شخص الأنثى باعتبارها عورة عند الدين اليهودي. تبدو الرواية كأنها تطرح أماني الكاتبة ولا تصف واقعا مُعاشا، ذلك أن المجتمع اليهودي في العالم العربي
الرابط:
https://drive.google.com/file/d/1mnS40U0cPBoYfovdP9UmL7Vu-IhHte6U/view?usp=sharing