موهاكس الخالدة.
اقتبس من د. أحمد عبد الظاهر في 27 مارس، 2019, 7:59 مالسلامُ عليكم.
هَكذا خرج الحقد من قلب هذا الإرهابي على شكل رصاصاتٍ دخلت قلوب المصلِّينَ في نيوزيلَاندا، نعم، لم تكن رصاصاتٍ طائشاتٍ من شابٍّ طائش،، بَل كانت نِتاجَ قرون من الحقد الصليبي الذي ظهرَ مكتوبً على قلب وسِلاح هذا القاتل مصحوباً بالأغنية التي كان يستمع إليها بينما كان يطلِق الرصاص على المسلمين بالمسجد، ومن بين ما كتبهُ هذا المجرِم، عبارةْ "مُوهاكس"، وهيَ عبارة تحمل اسم معركةٍ غيَّبتْها كُتُب التاريخ المدْرسية، التي كانت تحفَلُ بكل ما يُفْرَضُ علينا مما يُدَعِّم الأفكار القومية التي صنعتها حناجِر الخطباء والمتحزلقون، أما أمجاد الأمَّة الإسلامية ومن بينها موهاكس هذه، فقد غُيِّبت عن المسلمين كما غُيِّبت الشمس عن أهل القُبور، والآن، ما هي معركة موهاكس، وكيف دارت، وما نتائجها، اسمع، لا أُسمِعتَ إلا ما تُحبْ:
https://www.youtube.com/watch?v=C9UM7ecrQ6Y
السلامُ عليكم.
هَكذا خرج الحقد من قلب هذا الإرهابي على شكل رصاصاتٍ دخلت قلوب المصلِّينَ في نيوزيلَاندا، نعم، لم تكن رصاصاتٍ طائشاتٍ من شابٍّ طائش،، بَل كانت نِتاجَ قرون من الحقد الصليبي الذي ظهرَ مكتوبً على قلب وسِلاح هذا القاتل مصحوباً بالأغنية التي كان يستمع إليها بينما كان يطلِق الرصاص على المسلمين بالمسجد، ومن بين ما كتبهُ هذا المجرِم، عبارةْ "مُوهاكس"، وهيَ عبارة تحمل اسم معركةٍ غيَّبتْها كُتُب التاريخ المدْرسية، التي كانت تحفَلُ بكل ما يُفْرَضُ علينا مما يُدَعِّم الأفكار القومية التي صنعتها حناجِر الخطباء والمتحزلقون، أما أمجاد الأمَّة الإسلامية ومن بينها موهاكس هذه، فقد غُيِّبت عن المسلمين كما غُيِّبت الشمس عن أهل القُبور، والآن، ما هي معركة موهاكس، وكيف دارت، وما نتائجها، اسمع، لا أُسمِعتَ إلا ما تُحبْ: